السمنة البلدي” توصل زياد للترند.. ووالده يكشف كيف بدأت الحكاية!

والد زياد “نجم السمنة البلدي”: دخلنا السوشيال ميديا بالصدفة.. والناس شجّعتنا

حقق الطفل زياد، المعروف بلقب “نجم السمنة البلدي”، شهرة واسعة على مواقع التواصل الاجتماعي، بعد انتشار مقطع طريف له وهو يردد وصفات وأكلات بالسمنة البلدي بطريقة عفوية وجذابة، حصدت إعجاب الآلاف ووضعت اسمه في صدارة الترند.

وفي بث مباشر عبر إحدى الصفحات، كشف والد زياد عن كواليس البداية، قائلاً إن دخولهم عالم السوشيال ميديا كان بالصدفة البحتة. وأضاف:

“كنت راجع من السفر، ولقيت في البيت طبق أرز بلبن بالسمنة البلدي، شكله كان حلو جدًا، فقررت أصوّره وأنزل الفيديو على تيك توك”.

وفوجئ الأب بردود الفعل الواسعة، قائلاً:

“المشاهدات زادت جدًا، وكل التعليقات كانت بتشكر في السمنة البلدي.. حسيت إننا لازم نكمل في الاتجاه ده، وبدأت أركز في فكرة الأكلات الشعبية”.

زياد يدخل المشهد.. ويتحوّل إلى نجم

ومع التفاعل المتزايد، طلب المتابعون ظهور الطفل زياد في المقاطع، وهو ما تحقق في فيديو لاحق، ليتحول الصغير إلى نجم محبوب.
قال والده:

“الناس بدأت تطلب إن زياد يكون معايا دايمًا، وقالولي خليه هو اللي يقدم كل فيديو، وفعلاً لقيت إن ظهوره أضاف روح خفيفة للفيديوهات”.

دعم وتشجيع مفاجئ

رغم عدم درايته الكاملة بمنصات التواصل، بدأ الأب بتوسيع النشر لتشمل منصات أخرى غير “تيك توك”، مثل فيسبوك ويوتيوب، بعد نصيحة من أحد أصدقائه، ليجد دعمًا وتشجيعًا غير متوقع من الجمهور.
وأوضح:

“مكنتش متخيل إن في ناس هتتابعنا بالشكل ده، وكل التعليقات كانت إيجابية، لحد دلوقتي مفيش تعليق سلبي واحد حسسنا إننا بنعمل حاجة غلط”.

ظاهرة عائلية محببة

تحوّلت فيديوهات الأب وابنه إلى حالة محببة على السوشيال ميديا، حيث يجمعان بين الطابع العائلي والمحتوى البسيط الشعبي، في وقت يبحث فيه كثير من المستخدمين عن المحتوى الخفيف والواقعي.

عن ساهندا سليمان

شاهد أيضاً

سقوط «لي لي» في قبضة الأمن بعد نشرها مقاطع غير لائقة وحيازتها مخدرات

سقوط “لي لي” في قبضة الآداب: فيديوهات خادشة ومخدرات في القاهرة ألقت الإدارة العامة لحماية …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *