تصدرت آمال سمير ترند مواقع التواصل الاجتماعي خلال الساعات الماضية، بعد تداول أنباء عن انفصالها المفاجئ عن خطيبها الجديد، في ظل استمرار الغموض حول علاقتها بزوجها السابق أو الحالي حليم، وسط حالة من الجدل بين متابعيها.
هل انتهت الخطوبة قبل أن تبدأ؟
عدد من الصفحات تداولت معلومات تشير إلى أن آمال قد أنهت ارتباطها الجديد بعد فترة قصيرة من إعلانها، دون توضيح الأسباب، وهو ما دفع البعض للتساؤل: هل الخطوبة كانت مجرد رد فعل؟، أم أن هناك خلافات ظهرت سريعًا بين الطرفين.
ورغم أنها لم تؤكد أو تنفي الخبر بشكل مباشر، إلا أن اختفاء صورها مع خطيبها الجديد، وحذف بعض المنشورات التي ألمحت للعلاقة، فتح باب التكهنات حول صحة خبر الانفصال.
حليم يعود إلى الواجهة؟
الأكثر إثارة أن بعض المتابعين ربطوا بين هذه الخطوة واحتمالية عدم انتهاء علاقتها رسميًا بـحليم، زوجها الذي كانت قد أعلنت انفصالها عنه سابقًا. وتساءل البعض إن كانت العلاقة ما زالت قائمة قانونيًا، أم أن هناك نية للعودة، خاصة بعد نشرها منشورًا غامضًا كتبت فيه: “مش كل البدايات نهايتها سعيدة.. ومش كل النهايات وجعها بيطول”.
جمهورها منقسم.. وآمال تلتزم الصمت
الجمهور انقسم بين من يساند آمال ويؤكد أنها تمر بمرحلة تحتاج فيها للدعم والهدوء، ومن يرى أن نشر تفاصيل حياتها الشخصية بشكل متكرر يضر صورتها أكثر مما يفيدها. وعلى الجانب الآخر، اختارت آمال حتى الآن الصمت التام، دون إصدار أي تصريح رسمي ينفي أو يؤكد ما يُقال.
ترند مؤقت أم أزمة حقيقية؟
في الوقت الذي يتصدر فيه اسمها الترند، تبقى الحقيقة غائبة، وتستمر التكهنات، بانتظار أن تحسم آمال سمير الجدل وتوضح موقفها الحقيقي، سواء من خطيبها الجديد، أو من علاقتها السابقة بـ”حليم”.